الأربعاء، 12 ديسمبر 2012

لهَآ ...

زلت قدمِي على طريق السعادةِ

فوجدت وردةِ الياسمينِ قطفتهَآ ثمّ شممت ريحة عِطرهَآ

قابلت أجمل طفلةٍ اهديتها هذه الوردةِ ..

ثم رأيت بمآيسمى توأمَ روحكِ

قابلتها , كلمتهَا ثم اصبحت قطعةٌ مني ,

طيبةُ كآإحدَ امهات العالمِ

حنونةٌ كحنان الجدةِ لحفيدِهَآ /

احببتها كحب الصديقتين لبعضهمآ وأكثر ()

أدمنتها كعطش الوردِ للمَاءِ

عذرآ يارفآقي فلن اجد مثلها ابدآآ ..()

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق